هذه الرسيالة تفيد بانك غير مسجل
ويسعدنا كتيرا انضمامك لنا ..
هذه الرسيالة تفيد بانك غير مسجل
ويسعدنا كتيرا انضمامك لنا ..
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا وسهلا بكـ زائر من جديد
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  اتصل بينااتصل بينا  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 من أي الأصناف أنت؟!!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
يارا
مشرف
مشرف
يارا


انثى
عدد الرسائل : 127
العمر : 37
العمل/الترفيه : جامعيه
مزاجي : من أي الأصناف أنت؟!!! Momtaza
الوظيفة : من أي الأصناف أنت؟!!! Collec10
هوايتي : من أي الأصناف أنت؟!!! Painti10
الاوسمة : : 3
sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">$post[field5]</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
تاريخ التسجيل : 07/05/2008

من أي الأصناف أنت؟!!! Empty
مُساهمةموضوع: من أي الأصناف أنت؟!!!   من أي الأصناف أنت؟!!! Emptyالسبت يوليو 12, 2008 6:58 pm

تأملت في حال إخواني الطلبة وأخواتي الطالبات ونظرتهم للإجازة فألفيتهم أصنافاً شتى:
استجمام شيطاني
**فمنهم مَن يَرى أنها فرصة مواتية للاستجمام بعد تعب الامتحانات والدراسة الذي تمثل في المذاكرة، والحفاظ على العديد من الطاعات وهجر كثير من المنكرات، فينوي استغلالها في كل ما لذ وطاب من المعاصي والمنكرات... بعبارة أدق، يعتبر الإجازة فترة استجمام شيطاني؛ وكأنه قد أتاه منشور من الله بحل ما كان محرماً عليه أثناء الدراسة...
عهد جديد
**ومنهم مَن يَرى أنها فرصة مواتية لبَدء عهد جديد مع الله يُطلِّق فيه حياة الغفلة والعصيان وينعم فيه بحياة التقوى والإيمان، وخاصةً بعدما وجد من سعادة الاستقامة على طريق الله أيام الامتحانات ما أفاقه من غفلته، وأكد يقينه في أن الاستقامة هي السبيل الأوحد لسعادته... فقد آنس من توفيق الله ومن استقامة أمر دنياه وأخراه ما أوقد عزمه على سلوك ذاك الطريق حتى منتهاه.
انفساخ العزم
**ومنهم من يتمنى أن يكون مينابقه فقد وجد ما وجد وشعر بما شعر، إلا أنه لا يلبث أن يعود أدراجه...
إجازة من كل شيء
**ومنهم من لا ينوي فعل شيء فيها، ولم يخطط لها، وكأنها فترة لا يحاسب عليها أمام الله، ولا حاجة له بها ولا فائدة فيها... يعتبرها إجازة من كل شيء حتى من التفكير في استغلالها والتخطيط للتعامل معها... فيترك كل يوم لما يتسنى له فيه، فلو تسنى له خير اغتنمه، ولو تسنى له منكر اقترفه. ولو تسنى له مباح ابتدره، ولو لم يتسن له شيء قتل وقت هذا اليوم وضيعه في أي شيء حتى يأتيه اليوم التالي... بل قد يكون ذلك حاله مع كل ساعة من ساعات اليوم...


تخطيط هش
**ومنهم مَن ينوي استغلال الإجازة فيما يفيد لكنه يخطط لذلك تخطيطاً هشاً غير محكم، ويحدد لنفسه في الإجازة أهدافاً إجمالية، وجملة أهدافه ونواياه لا تحتاج أكثر من أسبوع واحد مع التخطيط الجاد، ويحسب أن تخطيطه للإجازة وتحديده لأهدافه فيها... يجعلها فترة كئيبة؛ لأنه مذبذب بين:
يقينه في أن الإجازة تكون أسعد ما تكون إن استخدمت كل لحظة فيها فيما يحبه الله ويرضاه...
وخوفه من الحرمان من الاستمتاع بالإجازة على طريقته السابقة، فلم يسبق له التعامل مع الإجازة بهذه الطريقة.
فعقله مع الأول وقلبه الذي لم يتحرر بعد من أسر الغفلات والشهوات مع الثاني...
فيؤثر ذلك على صدقه في استغلال الإجازة فيما يحبه الله ويرضاه، فيحاول الجمع بين الرغبتين بتخطيط هزيل وأهدافٍ لا ترقى لتحقيق الانتفاع الأمثل بالإجازة...
لا تستحق
**ومنهم من لا يرى الإجازة فترة تستحق التخطيط والاهتمام وتحديد الأهداف...
ليس فيها شيء من مصالح الدنيا
**ومنهم من لا ينوي فعل شيء فيها، لأنه لا يرى أن فيها من مصالح دنياه ودراسته ما يدفعه للتخطيط لها، حيث لا يُحسن التخطيط إلا لمصالح دنياه ولا يشغله إلاَّها...
ليست الآخرة منه على بال
**ومنهم من ينوي استغلالها أمثل استغلال في صقل خبراته فيما تعلمه في العام الماضي وفي الاستعداد والتأهب للعام الآتي، وليست الآخرة وأمور دينه منه على بال كما كان حاله أيام دراسته، وكنا حينها نلتمس له الأعذار، فأي عذر له في الغفلة عن دينه في تلك الفترة أيضاً، وإن كنا نسعد باهتمامه بدراسته بل ونحضّ على ذلك؛ غير أن الأفرض والأفضل الجمع بين الاهتمام بدينه ودنياه، وتسخير دنياه لخدمة دينه...
مباحات فقط
**ومنهم من ينوي استخدامها في مباحات كتعلم بعض الأشياء المفيدة وممارسة بعض الألعاب الرياضية، ويحسب أن ذلك غاية ما يمكنه فعله لاستغلالها أكمل استغلال...


ضل سعيه
**ومنهم من ينوي استغلالها في محرمات كتعلم الموسيقى وغيرها، ولا يعلم أن تلك محرمات، بل يرى نفسه من أفضل مَن خطط لاستغلالها...
لايعرف الطريق
**ومنهم من شعر بأهمية تلك الفترة وصدق في عزمه على الانتفاع الأمثل بها لكنه لا يعلم السبيل الأمثل لاستغلالها، وقد يعلم بعض وسائل استغلالها لكن علمه قد قصر عن إدراك كل ما يمكنه فعله...
أناني
**ومنهم من يشعر بأهمية استغلال تلك الفترة وصدق عزمه على استغلالها وأعد العدة لذلك فأحسن التخطيط وحدد الأهداف؛ ولا يجد في الأمر صعوبة فقد جربه قبل ذلك؛ إلا أنه يقصر ذلك الخير على نفسه ويستأثر به ويحرم منه غيره ممن هم في أمس الحاجة له...
ضعيف الهمة
**ومنهم من يشعر بأهمية استغلال تلك الفترة وصدق في عزمه، وأعد العدة، فهو يعلم جيداً كيف يستغل تلك الفترة أمثل استغلال، غير أنه لا عزيمة عنده ولا همة لديه لتطبيق ما يعلمه، وإدخاله حيز التنفيذ...
ماذا أريد؟
فأردت- مستعيناً بالله ومتوكلاً عليه وحده - أن أملأ قلبك بالإحساس بأهمية استغلال تلك الفترة أعظم استغلال، وأعينك على صدق العزم على ذلك، وأوجهك إلى الانتفاع بها على أكمل صورة، وأشحذ همتك لتطبيق ما عرفته بل والدعوة إليه وحمل غيرك عليه...
ففي ثنايا كلماتي:
يجد الأول ما يشعره بخطورة ما هو عليه ويفكر فيه، ويردعه إن شاء الله عن المضي فيه قدماً...
ويجد الثاني ما يعينه على تحقيق أمنيته فتكون الإجازة بداية الانطلاق الحقيقية في طريق الهدى والسعادة وتكن إن شاء الله – عوناً على الثبات عليه...
ويجد الثالث ما يحول بينه وبين العودة إلى سالف عهده...
ويجد الرابع ما يفتح عينه على أهمية تلك الفترة وضرورة استغلالها فيما يحبه الله ويرضاه...
ويجد الخامس ما يجعل رغبة عقله السديد تدحر رغبة قلبه المريض، فلا تحدثه نفسه أبداً بالاستجابة لقلبه، فيحسن التخطيط وتحديد الأهداف ويستجمع الصدق في عزمه...
ويجد السادس ما يؤكد له خطأه في احتقار تلك الفترة والغفلة عنها...
ويجد السابع ما يؤكد له أن الآخرة خير من الدنيا وألا بأس من الاهتمام بالدنيا لكن لأجل الآخرة...
ويجد الثامن ما يجعله يفيق من غفلته عن الاهتمام بتعلم دينه والعمل به والدعوة إليه...
ويجد التاسع والعاشر ما يؤكد لهم أن تلك الفترة أثمن وأغلى من أن تقضى في مباحات بلا نية فضلاً عن أن تقضى في محرمات شيطانية...
ويجد الحادي عشر من الوسائل المعينة على استغلال الإجازة ما تقر به عينه...
ويجد الثاني عشر ما يعينه على نقل ما هو عليه من خير لغيره ويحضه على ذلك...
ويجد الثالث عشر ما يثير عزيمته ويبعث همته...
أصناف أخرى
وبعض الأصناف التي ذكرت يحسب أن السعادة فيما هو عليه، وأنه على الجادة، وهؤلاء من أحق الناس بقول الله: { قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَاوَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً){الكهف103:104)، وإنما أتوا من قبل جهلهم بطريق السعادة الحقيقية فلم يسلكوه ولو سلكوه لما أطاقوا تنكبه ولو قرضوا بالمقاريض...
والبعض الآخر يعلم أن ليست السعادة الحقيقية فيما هو عليه، لكن ثمة أشياء تحول بينه وبين التنعم بسلوك سبيل السعادة الحقيقية...
فأدعو الجميع إلى الإقبال على كلماتي فتشفي بإذن الله غليلهم، وإلى الاستجابة لها فسيحققون بعون الله من خلالها سعادتهم...
منقوووووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من أي الأصناف أنت؟!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: