يارا مشرف
عدد الرسائل : 127 العمر : 38 العمل/الترفيه : جامعيه مزاجي : الوظيفة : هوايتي : الاوسمة : : 3 sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">$post[field5]</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 07/05/2008
| موضوع: أسعد أجازة .......غير حياتك.......وهنا البداية السبت يوليو 12, 2008 6:52 pm | |
| لحظة من فضلك *
كن أهلا للمنحة
·لماذا اختارك الله دون غيرك لقراءة هذه الكلمات ؟ !
لأنه يحب لك الخير ، ويريد لك السعادة ..
إذن فأنت الآن على مشارف فوز بمنحة عظيمة ، فماذا أنت فاعل ؟ !
هل ستحرم نفسك من هدية الله ومنحته وتترك القراءة متعللاً بأمور ستندم على أنك تعللت بها؟
أم ستقبل على منحة الله راغباً في الظفر بها؟
هنيئا لك اعتناء الله بك وإتحافك بهذا الفضل وتيسيره هذا الخير لك!
وما أخسرك حين تفرط في تمام الاستفادة بهذه الكلمات !!!
أرضِ حبيبك
*هل تشك في أن الله يراك الآن وأنت ممسك بهذه الوريقات ؟ ! بالطبع لا ..
ماذا تحب إذن أن يرى الله منك ؟ !
هل تحب أن يرى الله منك إقبالاً واهتماماً واستجابة لهذه الكلمات ، التي أؤكد لك أنها تعينك على طاعته وتساعدك على الفوز برضوانه ومحبته ؟
أم تحب أن يرى منك إهمالاً وإعراضاً ؟ !
أنا على يقين أنك تحب الله ، وستريه منك ظاهراً وباطناً كل ما يحب في التعامل مع هذه الكلمات ..
غيبوبة
*أستأذنك في أن تغيب عن هذا العالم الذي أنت فيه لحظات، تتابع معي فيها بقلبك وروحك تلك الكلمات التي ما خرجت إلا من قلبي وآمل أن تلامس شغاف قلبك فيجعلها الله سبباً في سعادتك في الدنيا والآخرة ..
نفسي لا تطاوعني
* لو رأيتك تسير في طريق الإسكندرية مع علمي أنك تريد القاهرة ، لما استطعت أن أتركك تضل الطريق ، ولاستوقفتك وبينت لك الطريق الذي تريد ، واجتهدت في إعادتك إليه .. وستفرح أنت بتصرفي هذا فرحًا شديدًا ، ولتستجيبن لنصحي وتوجيهاتي بل ولتشكرني على ذلك ..
فكيف يتسنى لي أن أتركك تسير في طريق التعاسة والشقاء والضنك ، وأنا أعلم أنك تريد السعادة ورضوان الله ومحبته وجنته ؟ !
إن كنت لا تعلم أنك تسلك الطريق الخطأ فلا بد أن أنبهك وأعلمك وأوجهك وأساعدك ، وإن كنت تعلم فلا بد أن أحذرك وأذكِّرك وأجتهد في إعادتك إلى الطريق الصحيح ..
فماذا أنت فاعل ؟!
هل تساعدني في أن أضع قدمك على الطريق الصحيح الذي تريد وأبين لك كل شيء عنها؟
أم ستهمل قراءة كلماتي وتغلق دونها قلبك ، وتهمل الاستجابة لتوجيهاتي ولا تسقطها على نفسك؟
آمل أن تكون من الصنف الأول ..
حقق أمنيتك
*أنت لا شك تتمنى أن تكون الإجازة سببًا لتحصيل السعادة ورضوان الله ومحبته والفوز بجنته ، وتريد أن تسلك سبيل الفائزين في الإجازة المستمتعين بها ، فلا تغفل عن أمنيتك ، واسع لتحقيقها ، ولا تسلك طريقًا غير الذي تريد ، ولنتعاون معًا على تحقيق أمنيتك ، وسلوك طريق السعادة والفلاح الذي تريد. | |
|