هذه الرسيالة تفيد بانك غير مسجل
ويسعدنا كتيرا انضمامك لنا ..
هذه الرسيالة تفيد بانك غير مسجل
ويسعدنا كتيرا انضمامك لنا ..
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا وسهلا بكـ زائر من جديد
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  اتصل بينااتصل بينا  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 صلاة الاستخاره وكيف نصلي صلاة الحاجه والاستخاره؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
** امة الله **
عضو نشيط
عضو نشيط
** امة الله **


عدد الرسائل : 33
الوظيفة : صلاة الاستخاره وكيف نصلي صلاة الحاجه والاستخاره؟ Doctor10
الاوسمة : : 4
sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">$post[field5]</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
تاريخ التسجيل : 02/05/2008

صلاة الاستخاره وكيف نصلي صلاة الحاجه والاستخاره؟ Empty
مُساهمةموضوع: صلاة الاستخاره وكيف نصلي صلاة الحاجه والاستخاره؟   صلاة الاستخاره وكيف نصلي صلاة الحاجه والاستخاره؟ Emptyالثلاثاء يونيو 24, 2008 5:14 am



بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1) صلاة الحاجة:
وهي الصلاة التي يتوسل بها العبد إلي مولاه، فيما أهمه، ليقضي الله حاجته بفضله، ويهيئ السبيل الكوني المتبع بين الناس له بقدرته.

دليلها:

أولا:
روي الترمذي بسنده عن عثمان بن حنيف، أن رجلا أعمى أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني أصبت في بصري فادع الله لي، فقال صلى الله عليه وسلم: (اذهب فتوضأ وصل ركعتين، ثم قل: اللهم إني أسألك، وأتوجه إليك بنبيي محمد نبي الرحمة، يا محمد إني استشفع بك على ربي، في رد بصري) قال: فما لبث الرجل أن رجع كأن لم يكن به ضر قط. ثم قال صلى الله عليه وسلم: (وإن كانت لك حاجة فافعل مثل ذلك) .. تأمل:
"وفي بعض روايات الحديث خلاف يسير في الألفاظ، ليس بذي بال"
ثانيا:
وأخرجه الطبراني في معجمه الصغير والكبير، أن رجلا كانت له حاجة عند أمير المؤمنين عثمان بن عفان، وما كان عثمان يهتم بشأنه (أي بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم) فلقى الرجل، عثمان بن حنيف، فشكا له فعلمه صلاة الحاجة المذكورة ففعل الرجل، ثم أتى عثمان بن عفان فأكرمه وقضى له حاجته، ثم لقى هذا الرجل عثمان بن حنيف فنشكر له ظنا منه بأنه أوصى به عثمان بن عفان.
فقال عثمان بن حنيف للرجل: والله ما كلمته، ولكن شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتاه ضرير، "وقص عليه القصة السابقة".
ثالثا:
وفي كتاب الترمذي وابن ماجه: قال صلى الله عليه وسلم:
(من كان له حاجة إلي الله تعالى أو إلي أحد من بني آدم فليتوضأ، وليحسن الوضوء. ثم ليصل ركعتين ثم ليثن على الله (أي بالتحميد والتسبيح والتكبير ونحوه) وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليقل:
لا إله إلا الله الحليم الكريم.
الحمد لله رب العالمين.
سبحان رب العرش العظيم
أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك والغنيمة
من كل بر، والسلامة من كل إثم. اللهم لا تدع لي ذنبا إلا غفرته،
ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها
يا أرحم الراحمين.
وله أن يزيد الأدعية المأثورة ومن غيرها ما يشاء مما يوافق حاجته

الخلاصة:
فمن كانت له عند الله حاجة، لازم هذه الصلاة ولو مرة في كل ليلة أو في كل يوم مكررا ذلك، باحثا عن الأسباب العادية الكونية، حتى يهيئ الله له السبب الذي تقضي به حاجته بفضله ورحمته، فذلك هو حقيقة التسليم والتوكل. وعليه أن يدعو بعد الصلاة بالدعاء السابق، ويضيف إليه دعاء الضرير، قائلا: "اللهم إني أتوجه إليك بنبيي محمد، نبي الرحمة يا محمد: إني استشفع بك إلي ربي في حاجتي لتقضي لي، يا محمد: إني استشفع بك إلي ربي في حاجتي لتقضى لي، اللهم فشفعه في" ثم يسمى حاجته بلغته معبرا عن شعوره مستغرقا في ابتهاله وتضرعه وخشوعه وتذلله، وملحفا على ربه بكل ما وسعه من دعاء، ولا يتعين التزام اللغة العربية هنا، فاللغة وسيلة لا غاية.
ومن المستحسن أن يقنت (القنوت هو: الدعاء الذي يقال في صلاة الصبح "اللهم أهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت .. الخ") بعد الركوع في الركعة الثانية في الشدائد، وهو هنا أمثل وافضل.
وكما تجوز صلاة الحاجة انفراداً، تجوز في جماعة يهمهم الأمر كما إذا نزل بالمسلمين نازل، أو أصاب الأسرة أو الجماعة حادث، فلهم أن يجتمعوا على الصلاة كاجتماعهم على صلاة الاستسقاء، والفزع وغيره، وعلى هذا نص أصحاب المذاهب وغيرهم.

2) صلاة الاستخارة:
ثبوت سنتها:
أولا:
أخرج احمد والحاكم وأبو يعلي وابن حبان والبزار بسند جيد والترمذي، عنه صلى الله عليه وسلم قال: (من سعادة ابن آدم استخارته الله، ومن سعادة ابن آدم رضاه بما قضاه الله).
(ومن شقوة ابن آدم تركه استخارة الله، ومن شقوة ابن آدم سخطه بما قضاه الله).
ومن الثابت قولهم:
"لا خاب من استخار، ولا ندم من استشار".
وهي صلاة مستحبة عند الجمهور، والجمع بين الاستخارة "من الله" والاستشارة "من الناس" من تمام الجمع بين طرفي السنة. قال قتادة: "ما تشاور قوم يبتغون وجه الله إلا هدوا إلي أرشد أمرهم".
ثانياً:
روى البخاري من حديث جابر رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها، قال الشو كاني: هذا دليل على العموم، وإن المرء لا يحتقر أمرا لصغره وعدم الاهتمام به فيترك الاستخارة فيه. فرب أمر يستخف به فيكون في الإقدام عليه أو في تركه ضرر عظيم. ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (وليسأل أحدكم ربه، حتى شسع نعله) وقد كان السلف يطلبون من الله حتى ملح الطعام وما هو أقل منه، ثم يأخذون في الأسباب.


كيفيتها والقراءة فيها:

أما كيفيتها:
كما رواه البخاري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا هم أحدكم بالأمر، فليركع ركعتين من غير الفريضة)
(أي يصليهما سنة بنية الاستخارة) ويقرأ فيهما بما شاء، واختار بعضهم اجتهادا أن يقرأ فيها بسورة يس، نصف في الركعة الأولى ونصف في الثانية، واختار بعضهم سورة الكافرون والإخلاص، واختار شيخنا آية الكرسي وأواخر البقرة، واختار بعضهم آية (وربك يخلق ما يشاء ويختار) إلي (يعلنون) في الركعة الأولى، وآية (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة) إلي (مبينا) في الركعة الثانية، وقد فضلوا أن يكون ذلك قبل النوم مباشرة فقد تصادفه رؤيا صادقة وهي جزء من النبوة، قال صلى الله عليه وسلم: (ثم ليقل ـ أي بعد الصلاة وهو على جلستها مستقبلا القبلة، مستحضرا حاجته إلي الله ـ الدعاء الآتي:

دعاؤها:
"اللهم أنى استخيرك بعلمك
وأستقدرك بقدرتك
وأسألك من فضلك العظيم
فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم
وأنت علام الغيوب
اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر.
"يجوز أن يسمى حاجته أو يكتفي بنيته والله أعلم بها".
خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري
(وعاجل أمري وآجله)
فأقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه
وإن كنت تعلم أن هذا الأمر
شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري
(وعاجل أمري وآجله)
فأصرفه عني وأصرفني عنه
"واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به").
ويجوز تكرار هذا الدعاء في الجلسة، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب تثليث الدعاء، حتى إذا انشرح صدره مضى على اسم الله وبركاته.

معلومات عنها:
وأباح شيوخنا تكرار عمل الاستخارة إلي ثلاث مرات في ثلاث ليال ـ بل سبع مرات كما نقله ابن السني وغيره عن أنس ـ إذا لم يتضح أمره وينشرح صدره لأحد حاليه، قال الإمام النووي: "ينبغي أن يفعل بعد الاستخارة ما ينشرح له، ثم قال: بل ينبغي للمستخير ترك اختياره رأسا، وإلا فلا يكون مستخيرا وقال: فإذا صدق في ذلك تبرأ من الحول والقوة من اختياره لنفسه".
وأخذوا من حديث أبي أيوب جواز أن تكون صلاة الاستخارة في المرة الواحدة، بأكثر من ركعتين بتسليمة واحدة، كما أجازوا الدعاء فيها بما يستطيع. قلنا: وقد تكون الرؤيا التي ترى ـ بعد هذه الصلاة ـ من موجهاته إلي تدبير الله واختياره، وعلينا ممارسة الأسباب الكونية مع الاستخارة، وما قدر يكون.

وتقبل الله منا ومنكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الايمان
مشرف
مشرف
نور الايمان


انثى
عدد الرسائل : 65
العمر : 37
العمل/الترفيه : جامعية
الاوسمة : : 13
sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">$post[field5]</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
تاريخ التسجيل : 17/06/2008

صلاة الاستخاره وكيف نصلي صلاة الحاجه والاستخاره؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: صلاة الاستخاره وكيف نصلي صلاة الحاجه والاستخاره؟   صلاة الاستخاره وكيف نصلي صلاة الحاجه والاستخاره؟ Emptyالأربعاء يونيو 25, 2008 6:16 pm

من نعم الله العظيمة، وآلائه الجسيمة على العبد المسلم، استخارته لربه، ورضاه وقناعته بما قسمه وقدَّره له خالقه ومولاه، ففي ذلك السعادة الأبدية،

لهذا روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قالSad(من سعادة ابن آدم استخارته الله))

ومن المعلوم أن الغيب لا يعلمه إلا الله تعالى ، وأن العبد لا يدري على وجه اليقين عواقب الأمور ؛ فقد يظن العبد أن ما هو مقدم عليه فيه الخير وتأتي النتائج على خلاف ما توقع كما قد يحدث العمين


.من أجل هذا كان حريا بالعبد عند إقدامه على أمر من الأمور المباحة أن يتفكر وأن يستخير الله تعالى ويستشير من يثق برأيه وخبرته وأمانته؛فما خاب من استخار الخالق واستشار المخلوق،


وقد روى جابر رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُعلمنا الاستخارة في الأمور كلها، كما يعلمنا السورة من القرآن



يقول: "إذا همَّ أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب.


اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر – يسمي حاجته – خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله، فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه،



وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شرٌ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله؛ فاصرفه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم ارضني به".

الاستخارة دليل على تعلق القلب بالله في سائر أحواله والرضا بما قسم الله، وهي من أسباب السعادة في الدنيا والآخرة،



وفيها تعظيم لله وثناء عليه وامتثال للسُّنة المطهرة وتحصيل لبركتها، وفيها دليل على ثقة الإنسان في ربه ووسيلة للقرب منه.

والمستخير لا يخيب مسعاه وإنما يُمنح الخيرة ويبعد عن الندم. فاللهم وفقنا لهداك، واجعل عملنا في رضاك، .

اللهم خر لنا واختر لنا، ورضِّنا بما قسمت لنا


جزاك الله خيراغاليتى على موضوعك الراقى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صلاة الاستخاره وكيف نصلي صلاة الحاجه والاستخاره؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: